تظهر وسائل الإعلام والقنوات الفضائية العربية مؤخراً حالات لرجال ونساء يرغبون في تغيير جنسهم لأنهم ببساطة يشعرون بأنهم واقعون في مصيدة جسد لا يمثّلهم ولا ينسجم مع مشاعرهم وعواطفهم وغرائزهم ورغباتهم. وعلى الرغم أن هذه الحالة المرضية التي تسمّى علمياً "اضطراب تحديد الهوية الجنسية" Gender identity disorder هي قديمة قدم الإنسان، إلا أن المحاذير الاجتماعية والتقاليد والأعراف في مجتمعاتنا قد جعلت منها ولفترة طويلة "تابوه" (محرّم) لا يمكن الاقتراب منه، علماً أن هذا الاضطراب نادر الحدوث ويصيب الصغار والكبار على السواء، وأن غالبيّة المرضى يعرفون أنهم يعانون من مشكلة تحديد الجنس قبل أن يصلوا مرحلة المراهقة، ويتخلّص الأطفال أو المراهقون من هذا الشعور غالباً عندما يبلغون سن النضج، إلا أن بعضهم يستمر بهذه المشاعر. ويظهر عادة هذا الاضطراب لدى البنين أكثر منه في البنات وبنسبة تصل إلى 5 أضعاف، حيث يحتفظ الصبي بكل صفاته الذكورية بعد البلوغ ولكنه يرفض هذه التغييرات ويحاول التخلّص منها، وكذلك الحال مع الفتاة.
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.