[justify]
تعددت وكثرت الأسئلة حول غشاء البكارة مما أوجب شرح الموضوع على النحو التالي :
هو عبارة عن غشاء رقيق من الجلد يزداد قوة مع زيادة السن وكان في وقت من أوقات النمو الجنيني مكتملاً ويفصل بين الثلث الخارجي والثلث الأوسط من المهبل ، وفي مرحلة لاحقة من ذلك النمو كان لابد وأن يختفي منه جزء أو أجزاء كي يسمح لدم الدورة الشهرية بالنزول من الرحم إلى الخارج . وهذا ما حدث بالفعل ونتيجة لذلك تعددت أشكال غشاء البكارة المتبقي وأطلقت تسميات وصفية مختلفة لتلك الأشكال: كالحلقي والهلالي والمثقب .......
_____________________
أما إذا لم يختفي أي جزء وبقي الغشاء كاملا ، فسوف يفصح عن نفسه ويسبب مشكلة مع أول دورة شهرية حيث تتراكم الدماء خلف الغشاء ولابد وقتها من فض ذلك الغشاء بواسطة الطبيب ، أما إذا كان أغلب الغشاء قد اختفى فربما كان المتبقي قليلا جدا لدرجة مشككة .
وموضع ذلك الغشاء فهو حسب الشرح السابق يكون على بعد 2-2.5 سم من الخارج أي نهاية الثلث الخارجي محاطا ومحافظا عليه بالشفتين الصغرى والكبرى ، أما فض غشاء البكارة عند الزفاف شيء يسير لا يسبب ألما كبيرا كما تتصور البنات ولا يحتاج لمجهود شاق كما يتصور الشباب وكل منهم يهول الأمور ويصعبها ثم يبقى أسيرا لتأثيرها النفسي ويحمل الأمور أكثر مما تحتمل ، وكلما كبر سن الفتاة وقوي ذلك الغشاء سبب ألما أشد بالطبع ، وليس ضروريا نزول كمية كبيرة من الدماء عند فض الغشاء بل أحيانا لا يحدث بالمرة وبمراجعة الشرح السابق فإن فض الغشاء لا يعدو كونه إحداث جرح بتمزيق قطعة من الجلد وإن رقت وتتناسب كمية الدماء الناتجة مع حجم الغشاء المتبقية وكيفية سده للمهبل فإن كان الموجود قليل ولا يسد الطريق أو كان من النوع المطاطي الذي يتمدد مع الضغط ثم يعود مرة أخرى ربما لم ينزل دم بالمرة . وللأسف كم من بنات أطهار أهدرت دماءهن بسبب جهل الأهل بتلك المعلومات البسيطة .
*ولابد في هذا السياق أن ننوه أن غشاء البكارة رغم أهميته ، لا يمثل وحده دليلا قاطعا على عذرية الفتاه من عدمه فربما أصابها اتهام كاذب بسببه ، كما ربما برئت خطأً بسببه أيضا .[/justify]
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.